فصل: (الكتاب الأول): (في طبيعة العمران في الخليقة وما يعرض فيها من البدو والحصر والتغلب والكسب والمعاش والصنائع والعلوم ونحوها وما لذلك من العلل والأسباب)
/ﻪـ
الكتـب
الفتاوي
المحاضرات
روائع المختارات
من مكتبة التلاوة
أحكام تجويد القرآن
تفسير القرآن
برامج مجانية
الصفحة الرئيسية
البحث:
القائمة الرئيسية
الموسـوعـة القــرآنية
القــــــراّن الـكريــــــم
الشاشة القرآنية الذهبية
مشغل القـــرآن (فلاش)
الإيمـــان فــلاش قــرآن
أحكــام تــــلاوة الــقراّن
أحكـام التـلاوة (صـوت)
التــــلاوات والقــــــراء
مصــاحــف الـــفــــلاش
تفسير الشعراوي (صوت)
تفسير القـرآن الكريــم
تفسير القرطبي
تفسير الرازي
تفسير السيوطي
تفسير الشوكاني
تفسير الشــعراوي
أيسر التفاسير
جامع الحديث الشريف
كتب الحـــديث الشريف
شروح صحيح البخاري
شــروح صحيح مســلم
شـروح سـنن الترمـذي
شـــرح الفتح الـربانــي
شروح الأربعين النووية
شـــــروح بلوغ المـرام
جـامع الفقه الإسلامـي
خـــزانــــــــة الكـــتــب
تـصنيـفــات الكتـب
الكتــــــب ألفــبائيا
قــائــمة الـمؤلـفين
جـــديــــد الكـتـــب
كـــتــــب مــخـــتــــارة
صحيح البخاري
صحــيح مســلم
رياض الصالحين
البداية والنهاية
القاموس المحيط
الرحيق المختوم
فتح الباري
مناسك الحج والعمرة
الـكـتـاب الــمسـمــــوع
في القرآن وعلومه
في الحديث وعلومه
في الفقه وأصوله
في العقائد والأديان
في التاريخ والسير
الفـهــرس الشــــــامـل
شجــرة الفهـــارس
بحـث في الفهـارس
الــــرســـائل العـلــمية
شـجـرة التصنيفات
قـــائمـة البــاحـثين
جــــديـد الـــرسائل
الــرسـائل ألفــبائيا
الـــــدروس والخــطـب
الأقســــــام الـــرئـيسية
قـائمة الـدعاة والخطباء
الأكثـــر استمـــاعـــــــا
جديد الـدروس والخطب
أرشـــيف الـفتــــــــوى
أقســـــــام الـفتــــــوى
العلماء ولجان الفتوى
جــــديــــــد الـفتــــوى
الفتاوى الأكثر اطلاعـا
روائــــــــع مختـــــارة
واحــــة الأســرة
بنك الاستشارات
روضـة الـدعــاة
قطـوف إيـمـانية
مجلـة نـــداء الإيمــان
هدايا الموقع
هدايا الموقع
مشغل القــرآن (فلاش)
مــكـتـبـة الصـــوتيــات
بــــــاحـــث الــفتـــاوى
راديـــــــو الإيــمـــــان
الشــاشـــة الـذهـبـيـــة
مــحــــول الـتــاريــــخ
مــــواقـيـت الـصـــــلاة
مــصـاحـــف الـفـــلاش
مــكـتـبـة الـشــــعراوي
حـــــاسـبـة الــــزكـــاة
روابط سريعة
روابط سريعة
التــــلاوات والقــــــراء
علمــاء ولجـان الفتـوى
قـائمة الدعاة والخطبـاء
خدمات متنوعة
خدمات متنوعة
بــــرامــج مجــــانية
مــــواقـيت الصـــلاة
محـــول التــــاريـــخ
قــالوا عــن المــوقع
شاركنا الثواب
الموقع برعاية
المجموعة الوطنية للتقنية
للمشاركة في رعاية الموقع
خزانة الكتب
تصنيفات الكتب
شجرة التصنيفات
المؤلفون
الكتب ألفبائيًّا
جديد الكتب
بحث
الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: تاريخ ابن خلدون المسمى بـ «العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر» (نسخة منقحة)
صفحة البداية
<< السابق
4
من
1218
التالى >>
(الكتاب الأول): (في طبيعة العمران في الخليقة وما يعرض فيها من البدو والحصر والتغلب والكسب والمعاش والصنائع والعلوم ونحوها وما لذلك من العلل والأسباب)
الباب الأول من الكتاب الأول: في العمران البشري على الجملة:
(المقدمة الأولى) في أن الاجتماع الإنساني ضروري:
المقدمة الثانية: (في قسط العمران من الأرض):
الفهرس الفرعى
المقدمة الثالثة في المعتدل من الأقاليم والمنحرف وتأثير الهواء في ألوان البشر والكثير في أحوالهم:
المقدمة الرابعة في أثر الهواء في أخلاق البشر:
المقدمة الخامسة في اختلاف أحوال العمران في الخصب والجوع وما ينشأ عن ذلك من الآثار في أبدان البشر وأخلاقهم:
المقدمة السادسة: في أصناف المدركين من البشر بالفطرة أو الرياضة:
الفهرس الفرعى
الباب الثاني: (في العمران البدوي والأمم الوحشية والقبائل):
الفصل الأول في أن أجيال البدو والحضر طبيعية:
الفصل الثاني في أن جيل العرب في الخليقة طبيعي:
الفصل الثالث في أن البدو أقدم من الحضر وسابق عليه وأن البادية أصل العمران والأمصار مدد لها:
الفصل الرابع في أن أهل البدو أقرب إلى الخير من أهل الحضر:
الفصل الخامس في أن أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر:
الفصل السادس في أن معاناة أهل الحضر للأحكام مفسدة للبأس فيهم ذاهبة بالمنعة منهم:
الفصل السابع في أن سكنى البدو لا تكون إلا للقبائل أهل العصبية:
الفصل الثامن في أن العصبية إنما تكون من الالتحام بالنسب أو ما في معناه:
الفصل التاسع في أن الصريح من النسب إنما يوحد للمتوحشين في القفر من العرب ومن في معناهم:
الفصل العاشر في اختلاط الأنساب كيف يقع:
الفصل الحادي عشر في أن الرئاسة لا تزال في نصابها المخصوص من أهل المصبية:
الفصل الثاني عشر في أن الرئاسة على أهل المصبية لا تكون في غير نسبهم.
الفصل الثالث عشر في أن البيت والشرف بالأصالة والحقيقة لأهل المصبية ويكون لغيرهم بالمجاز والشبه:
الفصل الرابع عشر في أن البيت والشرف للموالي وأهل الاصطناع إنما هو بمواليهم لا بأنسابهم:
الفصل الخامس عشر في أن نهاية الحسب في العقب الواحد أربعة آباء:
الفصل السادس عشر في أن الأمم الوحشية أقدر على التغلب ممن سواها:
الفصل السابع عشر في أن الغاية التي تجري إليها العصبية هي الملك:
الفصل الثامن عشر في أن من عوائق الملك حصول الترف وانغماس القبيل في النعيم:
الفصل التاسع عشر في أن من عوائق الملك المذلة للقبيل والانقياد إلى سواهم:
الفصل العشرون: في أن من علامات الملك التنافس في الخلال الحميدة وبالعكس:
الفصل الحادي والعشرون في أنه إذا كانت الأمة وحشية كان ملكها أوسع:
الفصل الثاني والعشرون في أن الملك إذا ذهب عن بعض الشعوب من أمة فلا بد من عوده إلى شعب أخر منها ما دامت لهم العصبية:
الفصل الثالث والعشرون في أن المغلوب مولع أبدا بالاقتداء بالغالب في شعاره وزيه ونحلته وسائر أحواله وعوائده:
الفصل الرابع والعشرون في أن الأمة إذا غلبت وصارت في ملك غيرها أسرع إليها الفناء:
الفصل الخامس والعشرون في أن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط:
الفصل السادس والعشرون في أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب:
الفصل السابع والعشرون في أن العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصبغة دينية من نبوة أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة:
الفصل الثامن والعشرون في أن العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك:
الفصل التاسع والعشرون في أن البوادي من القبائل والعصائب مغلوبون لأهل الأمصار:
الباب الثالث من الكتاب الأول: في الدول العامة والملك والخلافة والمراتب السلطانية وما يعرض في ذلك كله من الأحوال:
الفصل الأول في أن الملك والدولة العامة إنما يحصلان بالقبيل والعصبية:
الفصل الثاني في أنه إذا استقرت الدولة وتمهدت فقد تستغني عن العصبية:
الفصل الثالث: في أنه قد يحدث لبعض أهل النصاب الملكي دولة تستغني عن العصبية:
الفصل الرابع: في أن الدولة العامة الاستيلاء العظيمة الملك أصلها الدين إما من نبوة أو دعوة حق:
الفصل الخامس في أن الدعوة الدينية تزيد الدولة في أصلها قوة على قوة العصبية التي كانت لها من عددها:
الفصل السادس في أن الدعوة الدينية من غير عصبية لا تتم:
الفصل السابع في أن كل دولة لها حصة من الممالك والأوطان لا تزيد عليها:
الفصل الثامن في أن عظم الدولة واتساع نطاقها وطول أمدها على نسبة القائمين بها في القلة والكثرة:
الفصل التاسع في أن الأوطان الكثرة القبائل والعصائب قل أن تستحكم فيها دولة:
الفصل العاشر في أن من طبيعة الملك الانفراد بالمجد:
الفصل الحادي عشر في أن من طبيعة الملك الترف:
الفصل الثاني عشر في أن من طبيعة الملك الدعة والسكون:
الفصل الثالث عشر في أنه إذا تحكمت طبيعة الملك من الانفراد بالمجد وحصول الترف والدعة أقبلت الدولة على الهرم:
الفصل الرابع عشر في أن الدولة لها أعمار طبيعية كما للأشخاص:
الفصل الخامس عشر في انتقال الدولة من البداوة إلى الحضارة:
الفصل السادس عشر في أن الترف يزيد الدولة في أولها قوة إلى قوتها:
الفصل السابع عشر في أطوار الدولة واختلاف أحوالها وخلق أهلها باختلاف الأطوار:
الفصل الثامن عشر في أن آثار الدولة كلها على نسبة قوتها في أصلها:
الفصل التاسع عشر في استظهار صاحب الدولة على قومه وأهل عصبيته بالموالي والمصطنعين:
الفصل العشرون في أحوال الموالي والمصطنعين في الدول:
الفصل الحادي والعشرون فيما يعرض في الدول من حجر السلطان والاستبداد عليه:
الفصل الثاني والعشرون في أن المتغلبين على السلطان لا يشاركونه في اللقب الخاص بالملك:
الفصل الثالث والعشرون في حقيقة الملك وأصنافه:
الفصل الرابع والعشرون في أن إرهاف الحد مضر بالملك ومفسد له في الأكثر:
الفصل الخامس والعشرون في معنى الخلافة والإمامة:
الفصل السادس والعشرون فى اختلاف الأمة في حكم هذا المنصب وشروطه:
الفصل السابع والعشرون في مذاهب الشيعة في حكم الأمامة:
الفصل الثامن والعثسرون في انقلاب الخلافة إلى الملك:
الفصل التاسع والعشرون في معنى البيعة:
الفصل الثلاثون في ولاية العهد:
الفصل الحادي والثلاثون في الخطط الدينية الخلافية:
الفهرس الفرعى
الفصل الثاني والثلاثون في اللقب بأمير المؤمنين وإنه من سمات الخلافة وهو محدث منذ عهد الخلفاء:
الفصل الثالث والثلاثون في شرح اسم البابا والبطرك في الملة النصرانية واسم الكوهن عند اليهود:
الفصل الرابع والثلاثون في مراتب الملك والسلطان وألقابها:
الفهرس الفرعى
الفصل الخامس والثلاثون في التفاوت بين مراتب السيف والقلم في الدول:
الفصل السادس والثلاثون في شارات الملك والسلطان الخاصة به:
الفهرس الفرعى
الفصل السابع والثلاثون في الحروب ومذاهب الأمم وترتيبها:
الفصل الثامن والثلاثون في الجباية وسبب قلتها وكثرتها:
الفصل التاسع والثلاثون في ضرب المكوس أواخر الدولة:
الفصل الأربعون في أن التجارة من السلطان مضرة بالرعايا ومفسدة للجباية:
الفصل الحادي والأربعون في أن ثروة السلطان وحاشيته إنما تكون في وسط الدولة:
الفهرس الفرعى
الفصل الثاني والأربعون في أن نقص العطاء من السلطان نقص في الجباية:
الفصل الثالث والأربعون في أن الظلم مؤذن بخراب العمران:
الفهرس الفرعى
الفصل الرابع والأربعون في أن الحجاب كيف يقع في الدول وفي أنه يعظم عند الهرم:
الفصل الخامس والأربعون في انقسام الدولة الواحدة بدولتين:
الفصل السادس والأربعون في أن الهرم إذا نزل بالدولة لا يرتفع:
الفصل السابع والأربعون في كيفية طروق الخلل للدولة:
الفصل الثامن والأربعين فصل في اتساع الدولة أولا إلى نهايته ثم تضايقه طورا بعد طور إلى فناء الدولة واضمحلالها:
الفصل التاسع والأربعون في حدوث الدولة وتجددها كيف يقع:
الفصل الخمسون في أن الدولة المستجدة إنما تستولي على الدولة المستقرة بالمطاولة لا بالمناجزة:
الفصل الحادي والخمسون في وفور العمران آخر الدولة وما يقع فيها من كثر الموتان والمجاعات:
الفصل الثاني والخمسون في أن العمران البشري لا بد له من سياسة ينتظم بها أمره:
الفصل الثالث والخمسون في أمر الفاطمي:
الفهرس الفرعى
الفصل الرابع والخمسون في ابتداء الدول والأمم وفي الكلام على الملاحم والكشف عن مسمى الجفر:
الباب الرابع من الكتاب الأول في البلدان والأمصار وسائر العمران وما يعرض في ذلك من الأحوال وفيه سوابق ولواحق:
الفصل الأول في أن الدول من المدن والأمصار وأنها إنما توجد ثانية عن الملك:
الفصل الثاني في أن الملك يدعو إلى نزول الأمصار:
الفصل الثالث في أن المدن العظيمة والهياكل المرتفعة إنما يشيدها الملك الكثير:
الفصل الرابع في أن الهياكل العظيمة جدا لا تستقل ببنائها الدولة الواحدة:
الفصل الخامس فيما تجب مراعاته في أوضاع المدن وما يحدث إذا غفل عن المراعاة:
الفصل السادس في المساجد والبيوت العظيمة في العالم:
الفصل السابع في أن المدن والأمصار بإفريقية والمغرب قليلة:
الفصل الثامن في أن المباني والمصانع في الملة الإسلامية قليلة بالنسبة إلى قدرتها وإلى من كان قبلها من الدول:
الفصل التاسع في أن المباني التي كانت تختطها العرب يسرع إليها الخراب إلا في الأقل:
الفصل العاشر في مبادي الخراب في الأمصار:
الفصل الحادي عشر في أن تفاضل الأمصار والمدن في كثرة الرزق لأهلها ونفاق الأسواق إنما هو في تفاضل عمرانها في الكثرة والقلة:
الفصل الثاني عشر في أسعار المدن:
الفصل الثالث عشر في قصور أهل البادية عن سكنى المصر الكثير العمران:
الفصل الرابع عشر في أن الأقطار في اختلاف أحوالها بالرفه والفقر مثل الأمصار:
الفصل الخامس عشر في تأثل العقار والضياع في الأمصار وحال فوائدها ومستغلاتها:
الفصل السادس عشر في حاجات المتمولين من أهل الأمصار إلى الجاه والمدافعة:
الفصل السابع عشر في أن الحضارة في الأمصار من قبل الدول وأنها ترسخ باتصال الدولة ورسوخها:
الفصل الثامن عشر في أن الحضارة غاية العمران ونهاية لعمره وأنها مؤذنة بفساده:
الفصل التاسع عشر في أن الأمصار التي تكون كراسي للملك تخرب بخراب الدولة وانقراضها:
الفصل العشرون في اختصاص بعض الأمصار ببعض الصنائع دون بعض:
الفصل الحادي والعشرون في وجود العصبية في الأمصار وتغلب بعضهم على بعض:
الفصل الثاني والعشرون في لغات أهل الأمصار:
الباب الخامس من الكتاب الأول في المعاش ووجوبه من الكسب والصنائع وما يعرض في ذلك كله من الأحوال وفيه مسائل:
الفصل الأول في حقيقة الرزق والكسب وشرحهما وأن الكسب هو قيمة الأعمال البشرية:
الفصل الثاني في وجوه المعاش وأصنافه ومذاهبه:
الفصل الثالث في أن الخدمة ليست من الطبيعي:
الفصل الرابع في ابتغاء الأموال من الدفائن والكنوز ليس بمعاش طبيعي:
الفصل الخامس في أن الجاه مفيد للمال:
الفصل السادس في أن السعادة والكسب إنما يحصل غالبا لأهل الخضوع والتملق وأن هذا الخلق من أسباب السعادة:
الفصل السابع في أن القائمين بأمور الدين من القضاء والفتيا والتدريس والإمامة والخطابة والأذان ونحو ذلك لا تعظم ثروتهم في الغالب:
الفصل الثامن في أن الفلاحة من معاش المتضعين وأهل العافية من البدو:
الفصل التاسع في معنى التجارة ومذاهبها وأصنافها:
الفصل العاشر في أي أصناف الناس يحترف بالتجارة وأيهم ينبغي له اجتناب حرفها:
الفصل الحادي عشر في أن خلق التجار نازلة عن خلق الأشراف والملوك:
الفصل الثاني عشر في نقل التاجر للسلع:
الفصل الثالث عشر في الاحتكار:
الفصل الرابع عشر في أن رخص الأسعار مضر بالمحترفين بالرخص:
الفصل الخامس عشر في أن خلق التجارة نازلة عن خلق الرؤساء وبعيدة من المروءة:
الفصل السادس عشر في أن الصنائع لا بد لها من العلم:
الفصل السابع عشر في أن الصنائع إنما تكمل بكمال العمران الحضري وكثرته:
الفصل الثامن عشر في أن رسوخ الصنائع في الأمصار إنما هو برسوخ الحضارة وطول أمده:
الفصل التاسع عشر في أن الصنائع إنما تستجاد وتكثر إذا كثر طالبها:
الفصل العشرون في أن الأمصار إذا قاربت الخراب انتقصت منها الصنائع:
الفصل الحادي والعشرون في أن العرب أبعد الناس عن الصنائع:
الفصل الثاني والعشرون فيمن حصلت له ملكة في صناعة فقل أن يجيد بعد في ملكة أخرى:
الفصل الثالث والعشرون في الإشارة إلى أمهات الصنائع:
الفصل الرابع والعشرون في صناعة الفلاحة:
الفصل الخامس والعشرون في صناعة البناء:
الفصل السادس والعشرون في صناعة النجارة:
الفصل السابع والعشرون في صناعة الحياكة والخياطة:
الفصل الثامن والعشرون في صناعة التوليد:
الفصل التاسع والعشرون في صناعة الطب وأنها محتاج إليها في الحواضر والأمصار دون البادية:
الفصل الثلاثون في أن الخط والكتابة من عداد الصنائع الإنسانية:
الفصل الحادي والثلاثون في صناعة الوراقة:
الفصل الثاني والثلاثون في صناعة الغناء:
الفصل الثالث والثلاثون في أن الصنائع تكسب صاحبها عقلا وخصوصا الكتابة والحساب:
الباب السادس من الكتاب الأول في العلوم وأصنافها والتعليم وطرقه وسائر وجوهه وما يعرض في ذلك كله من الأحوال وفيه مقدمة ولواحق:
الفصل الأول في أن العلم والتعليم طبيعي في العمران البشري:
الفصل الثاني في أن التعليم للعلم من جملة الصنائع:
الفصل الثالث في أن العلوم إنما تكثر حيث يكثر العمران وتعظم الحضارة:
الفصل الرابع في أصناف العلوم الواقعة في العمران لهذا العهد:
الفصل الخامس في علوم القرآن من التفسير والقراءات:
الفصل السادس في علوم الحديث:
الفصل السابع في علم الفقه وما يتبعه من الفرائض:
الفصل الثامن في علم الفرائض:
الفصل التاسع في أصول الفقه وما يتعلق به من الجدل والخلافيات:
الفصل العاشر: في علم الكلام:
الفصل الحادي عشر: في أن عالم الحوادث الفعلية إنما يتم بالفكر:
الفصل الثاني عشر في العقل التجريبي وكيفية حدوثه:
الفصل الثالث عشر: في علوم البشر وعلوم الملائكة:
الفصل الرابع عشر في علوم الأنبياء عليهم الصلاة والسلام:
الفصل الخامس عشر في أن الإنسان جاهل بالذات عالم بالكسب:
الفصل السادس عشر: في كشف الغطاء عن المتشابه من الكتاب والسنة وما حدث لأجل ذلك من طوائف السنية والمبتدعة في الاعتقادات:
الفصل السابع عشر: في علم التصوف:
الفهرس الفرعى
الفصل الثامن عشر: في علم تعبير الرؤيا:
الفصل التاسع عشر: في العلوم العقلية وأصنافها:
الفصل العشرون: في العلوم العددية:
الفصل الحادي والعشرون: في العلوم الهندسية:
الفصل الثاني والعشرون: في علم الهيئة:
الفصل الثالث والعشرون: في علم المنطق:
الفصل الرابع والعشرون: في الطبيعيات:
الفصل الخامس والعشرون: في علم الطب:
الفصل السادس والعشرون: في الفلاحة:
الفصل السابع والعشرون: في علم الإلهيات:
الفصل الثامن والعشرون: في علوم السحر والطلسمات:
الفصل التاسع والعشرون: علم أسرار الحروف:
الفهرس الفرعى
الفصل الثلاثون: في علم الكيمياء:
الفصل الحادي والثلاثون: في إبطال الفلسفة وفساد منتحلها:
الفصل الثاني والثلاثون: في ابطال صناعة النجوم وضعف مداركها وفساد غايتها:
الفصل الثالث والثلاثون: في إنكار ثمرة الكيميا واستحالة وجودها وما ينشأ من المفاسد عن انتحالها:
الفصل الرابع والثلاثون: في أن كثرة التآليف في العلوم عائقة عن التحصيل:
الفصل الخامس والثلاثون: في المقاصد التي ينبغي اعتمادها بالتأليف وإلغاء ما سواها:
الفصل السادس والثلاثون في أن كثرة الاختصارات المؤلفة في العلوم مخلة بالتعليم:
الفصل السابع والثلاثون: في وجه الصواب في تعليم العلوم وطريق إفادته:
الفصل الثامن والثلاثون: في أن العلوم الإلهية لا توسع فيها الأنظار ولا تفرع المسائل:
الفصل التاسع والثلاثون: في تعليم الولدان واختلاف مذاهب الأمصار الإسلامية في طرقه:
الفصل الأربعون: في أن الشدة على المتعلمين مضرة بهم:
الفصل الحادي والأربعون: في أن الرحلة في طلب العلوم ولقاء المشيخة مزيد كمال في التعلم:
الفصل الثاني والأربعون: في أن العلماء من بين البشر أبعد عن السياسة ومذاهبها:
الفصل الثالث والأربعون: في أن حملة العلم في الإسلام أكثرهم العجم:
الفصل الرابع والأربعون: في أن العجمة إذا سبقت إلى اللسان قصرت بصاحبها في تحصيل العلوم عن أهل اللسان العربي:
الفصل الخامس والأربعون: في علوم اللسان العربي:
الفهرس الفرعى
الفصل السادس والأربعون: في أن اللغة ملكة صناعية:
الفصل السابع والأربعون: في أن لغة العرب لهذا العهد مستقلة مغايرة للغة مصر وحمير:
الفصل الثامن والأربعون: في أن لغة أهل الحضر والأمصار لغة قائمة بنفسها للغة مضر:
الفصل التاسع والأربعون في تعليم اللسان المضري:
الفصل الخمسون: في أن ملكة هذا اللسان غير صناعة العربية ومستغنية عنها في التعليم:
الفصل الواحد والخمسون: في تفسر الذوق في مصطلح أهل البيان وتحقيق معناه وبيان أنه لا يحصل للمستعربين من العجم:
الفصل الثاني والخمسون: في أن أهل الأمصار على الإطلاق قاصرون في تحصيل هذه الملكة اللسانية التي تستفاد بالتعليم ومن كان منهم أبعد عن اللسان العربي كان حصولها له أصعب وأعسر:
الفصل الثالث والخمسون: في انقسام الكلام إلى فني النظم والنثر:
الفصل الرابع والخمسون: في أنه لا تتفق الإجادة في فني المنظوم والمنثور معا إلا للأقل:
الفصل الخامس والخمسون: في صناعة الشعر ووجه تعلمه:
الفصل السادس والخمسون: في أن صناعة النظم والنثر إنما هي في الألفاظ لا في المعاني:
الفصل السابع والخمسون: في أن حصول هذه الملكة بكثرة الحفظ وجودتها بجودة المحفوظ:
الفصل الثامن والخمسون: في بيان المطبوع من الكلام والمصنوع وكيف جودة المصنوع أو قصوره:
الفصل التاسع والخمسون: في ترفع أهل المراتب عن انتحال الشعر:
الفصل الستون: في أشعار العرب وأهل الأمصار لهذا العهد:
الفهرس الفرعى